الأربعاء، 30 نوفمبر 2022

مهو انا مش عايزاه يتصدم قصص حقيقيه

 ممتعة اوي ,, واحدة مربوطة في الحيطة بطوق زي الكلاب ومتكتفة لكن هي اللي بتتحكم في بنتها ,, وسامح طبعا مغمى عليه في دنيا تانية ,, ابن الهبلة حد يسيب الحفلة دي ويغمى عليه


كانت ميرنا بتلحس كس امها بكل حرفية ,, انا افتكرت كلمة امها لما قالتلها انها طول عمرها بتحب كسها ,, ومفهمتش ,, هي ميرنا متعودة تلحس كس امها علطول ولا ايه ,,

كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة خلاص وبدأت تترعش وتتلوى وهي مربوطة وبتحاول تضم رجليها لكن مقدرتش عشان رجليها مربوطة ,, كانت خلاص وصلت للذروة وبدأت تغمض عينيها وتترعش وتتلوى وصرخت وكسها نطر العسل كأنه فيضان عسل طالع من كسها ,, جابت كتير اوي وميرنا بتشرب اللي بتلحقه ,, كانت امها خلاص جابت اخرها من اللي حصلها وحصلت سامح ,, وميرنا فضلت تلحس عسل امها من ع الارض ,, في الوقت اللي كانت امي نزلت ايديها وبدأت تدعك كس ميرنا وهي بتنيكها في طيزها وبالايد التانية بتضربها على طيزها ,, لغايت ما ميرنا وصلت خلاص لمرحلة النشوة هي كمان ,, امي خدت بالها ووقفت ضرب على طيزها ومسكتها من شعرها ورفعت راسها لفوق عشان تتحكم في حركتها ,, وبدأت تزود سرعتها في دعك كسها ,, لحد ما ميرنا صرخت وجابت عسلها ع الارض ,, كانت امي سابتها وشالت الزب من طيزها ,, وقعت ميرنا ع الارض وفضلت تتلوى وتصرخ وحاطة ايديها على كسها وبتضم رجليها ,, وكان جسمها كله اتغسل من عسلها اللي ع الارض ,, لغايت ما بدأت تهدا شوية وحصلت سامح وامها .. (ايه العيلة التعبانة دي,, وعاملين نفسهم خطر اوي وعايزين ينيكو امي,, لكن على مين ,, يا جدعان امي اسطورة يا جدعان ما تفهمو بقى)

وقفت امي وبصت للتلاتة وابستمت بسخرية كده وراحت قالعة الزب ورمته على ميرنا وراحت لبست العباية ولبست الجزمة وفتحت الباب وبصتلهم بصة اخيرة وابتسمت وخرجت وقفلت الباب وراها

طبعا انا مش محتاج اقولكم اني كنت جبتهم انا كمان ,, مانا لو مجبتهمش ع الحفلة دي اجيبهم على ايه يعني ,, استنيت دقيقة كده وخرجت لبست هدومي وخرجت من البيت ونزلت

اول ما خرجت من باب العمارة وجاي امشي لاقيت عربية واقفة في الشارع وحد مطلع ايده من الشباك وبيشاورلي بيقولي تعالى ,, مكنتش شايف مين لان انا مش واقف من نحية السواق روحت ع العربية ونزلت ع شباك الكرسي اللي جنب السواق وببص ….. لاقيتها امي

فضلت واقف ببصلها مش فاهم حاجة ,, قالتلي: ما تيلا يا روح امك هتصورني؟

ركبت جنبها وانا مش فاهم حاجة ,, هي عرفت منين اني كنت فوق ,, وعربية مين دي اصلا ,, طلعت هي بالعربية ,, وانا عمال احاول افهم اللي بيحصل ,, قطعت هي كل حيرتي وقالتلي: وريني اللي صورته

بلمت بقى ووشي قلب علامة استفهام ,, هو في ايه يا ست انتي؟؟ انتي ايه؟؟

امي: ما تنجز يا خول وريني اللي صورته

طلعت الموبايل من جيبي وشغلت الفيديو اللي صورته وحطيت الموبايل ادامها عشان تتفرج

فلاش باك
لما امي اتأخرت وجابولي التليفون عشان اكلمها ,, هي رنت الجرس اتلبخو ونسو الموبايل معايا وطلعو يفتحولها ,, كنت انا استغليت الموقف وبدأت اصور كل حاجة ,, بس هي عرفت ازاي؟؟ معقولة شافتني؟ ,, بس انا كنت واخد بالي وهي مبصتش نحيتي خالص ,, امال في ايه ,, يا ستي في ايه بقى ,, فهميني

فوقت على صوت امي: خلاص اقفل ,, كويس

قفلت الموبايل وعينته في جيبي ,, امي: عارف لو مكنتش صورت اللي حصل ,, كنت هنيكك انت كمان

مردتش عليها وفضلت باصصلها وانا مبلم ,, اخدت بالها وبتصلي وراحت ضاحكة: ههههههههه برده مش فاهم حاجة؟ ,, هو انت مفيش مرة تخيب ظني وتفهم كل حاجة من نفسك ,, هتفضل خول علطول كده؟؟ ماشي ياخول هفهمك

سكس ممرضه - نيك طيز انجيلا

امي: اولاً انا كنت متوقعة 100% انك مش هتفوت لحظة زي دي وهتطلب من سامح انك تحضر وتتفرج ,, واتأكدت لما دخلت الشقة وشوفت هدومك اللي سامح اخدها منها وحطها برة عشان اشوفها واعرف انك موجود ,, سامح ضحك عليك يا اهبل وانت مخدتش بالك .. طبعاً انا كنت متوقعه انه هيعمل كده وهياخد منك الموبايل ,, بس انا كنت محتاجة التصوير ده ,, انا واصلة في معادي وواقفة برة مستنية الاشارة اللي هتخليني ادخل ,, مهو انا لما اتأخر اكيد هيجيبولك الموبايل عشان تكلمني ,, ولما لاقيتك بترن عليا عرفت انهم عملو كده ,, ورنيت الجرس في ساعتها عشان يتلبخو فيا وينسو معاك الموبايل ,, وحصل اللي كنت متوقعاه

انا قاعد بسمع وكأني بسمع خطة من خطط المخابرات اللي بيعملوها عشان يزرعو جاسوس مثلا او حاجة ,, مش ممكن الدماغ دي ,, دي مش دماغ ست عادية ابداً

امي: خلصنا من موضوع اني عرفت ازاي انك موجود وانك صورت ,, طبعا عايز تعرف حكاية العيلة دي ,, انت سمعت جزء من الحكاية فوق ,, اللي انت متعرفوش بقى ,, ان من ساعة ما مها جتلي وقالتلي ع الفيديو ,, كنت عرفت ان سامح ده شغال في الاستوديو وعشان كده وافقت انك تروح تشتغل في الاستوديو عشان اقدر انفذ خطتي ,, وجيت اتصورت في الاستوديو مخصوص عشان عارفة ان اكيد سامح هو اللي هيشتغل في صوري ويعرف اني امك ,, في نفس الوقت كنت انا بلعب على ام ميرنا ,, والست الصراحة مخدتش ف ايدي غلوة ,, زي مانت شوفت كده ,, ولية هايجة عايزة ترتاح وخلاص ,, اصلها ارملة من سنين وكانت عايشة هي وبنتها ميرنا بس ,, لان معندهاش غيرها ,, وام ميرنا عندها محل اكسسوارات كبير جدا ,, اكبر محل اكسسوارات في بورسعيد ,, ومعروفة في بورسعيد جداً ,, وبطبيعة شغلي في الاتيليه روحتلها على اساس اننا نتفق اخد منها شغل للفساتين عندنا ,, من اول ما شافتني وانا حسيت ان في حاجة مش مظبوطة ,, اتلجلجت كده وقالتلي: عزيزة؟!!
قولتلها: عزيزة مين؟
قالتلي: لا خلاص مفيش حاجة
عرفت بعد كده ايه حكاية عزيزة دي من ام ميرنا نفسها ,, بسبب ان ام ميرنا علطول كانت مشغولة ,, وميرنا علطول ف البيت لوحدها وكانت لسه صغيرة ,, جابت خدامة تقعد مع بنتها ,, وفضلت عزيزة دي قاعدة مع ميرنا لغايت ما كبرت وكملت عشرين سنة ,, وكانت ام ميرنا عايزة تستغنى عنها خلاص عشان ميرنا كبرت ,, لكن ميرنا كانت متمسكة بيها جدا وامها مش فاهمة ليه ,, لغايت ما في يوم رجعت ام ميرنا من شغلها بدري وفتحت الباب ودخلت سمعت صوت ميرنا بتتآوه ,, اتخضت عليها وجرت على اوضتها وفتحت الباب عشان تلاقي بنتها نايمة على بطنها ع السرير وعزيزة قاعدة عمالة تبعبصها وميرنا عمالة تقولها: نيكيني يا ست عزيزة آآآآآآآآه نيكيني جامد آآآآآآآآآآه اوي اوي كمان

طبعاً ام ميرنا اتخضت من المنظر ,, وميرنا مخدتش بالها اصلا من امها دخلت عليهم ,, لكن عزيزة شافتها ووقفت بعبصة ,, ميرنا لسه بتلف عشان تسألها وقفت ليه شافت امها واقفة ع الباب طبعت اتصدمت وفضل التلاتة يبصو لبعض ,, ام ميرنا قفلت الباب وراحت على اوضتها وفضلت تفكر ,, تطرد عزيزة؟؟ طب وتعمل ايه مع بنتها اللي كان واضح انها مستمتعة ومبسوطة ومش غصب عنها ,, فضلت افكار كتير تيجي في دماغها لغايت ما وصلت لفكرة ,, قامت فتحت باب اوضتها لقت عزيزة شايلة شنطة هدومها وخارجة ,, وقفتها وشدتها معاها في اوضتها وحصل بينهم الحوار ده

ام ميرنا: ممكن افهم ايه اللي كان بيحصل
عزيزة: كنت بنيك بنتك
ام ميرنا: اتكلمي عدل يا ولية انتي
عزيزة: انتي سألتي وانا جاوبتك
ام ميرنا: وازاي حصل كده ومن امتى؟
عزيزة: من زمان اوي من بعد ما جيت بشهر
ام ميرنا: يا بنت الوسخة
عزيزة: من غير غلط بس ,, اديكي شايفة بنتك كانت مبسوطة
ام ميرنا: ازاي تعملي كده في بنت عندها 12 سنين
عزيزة: انتي عارفة البنات في السن ده بيبقى عندهم اسئلة كتير ,, وانا جاوبتها على كل حاجة ,, ووريتلها كل حاجة ع الطبيعة ,, وهي لما شافت كسي مقدرتش تقاوم ومبقاش يعدي يوم غير لما تلحسلي كسي لغايت ما اجيبهم وتشرب عسلي ,, وبعد سنتين قررت اني افتحلها طيزها ,, وحصل ولما الدودة تاكلها تيجي تترجاني عشان اريحها ,, فضلنا كده انيكها في طيزها وتلحسلي كسي ,, لغايت ما كملت 18 سنة قررت اني افتحها واخد شرفها بايدي
ام ميرنا: يا بنت المتناكة
عزيزة: مضربتهاش على ايدها ,, هي عملت كل ده بمزاجها .. وخلاص بنتك مبقتش تقدر تستغنى عني اصلا
ام ميرنا: يا بنت الشراميط دانا هطلع ميتين اهلك
عزيزة: طب وبنتك هتعملي معاها ايه لما تطلعي ميتين اهلي

ام ميرنا خدت بالها من موضوع بنتها ,, فكرت شوية وقالتلها: بصي بقى يا وسخة انتي ,, انتي هتفضلي قاعدة هنا مع بنتي بس بشروطي واللي اقولك عليه يتنفذ ,, كده يأما هوديكي ورا الشمس
عزيزة: وايه شروطك دي؟
ام ميرنا: هعمل معاكي زي ما بتعملي معاها؟
عزيزة: يعني عايزاني انيكك؟
ام ميرنا: لا يا شرموطة .. انا اللي هنيكك
عزيزة: ايه .. لا .. انا مليش في النسوان الكبيرة ,, بنات صغيرة بس
ام ميرنا: مش بمزاجك يا شرموطة ,, كده يأما انتي حرة

فكرت عزيزة شوية ولقت ان مفيش حل غير انها توافق عشان فعلا ام ميرنا ست واصلة وممكن تأذيها ,, وفضل الوضع ماشي عادي ,, وكانت ام ميرنا بتتحاشى انها تقابل بنتها او تتكلم معاها لغايت ما تشوف هتتصرف معاها ازاي ,, وفي مرة وام ميرنا بتنيك عزيزة وميرنا نايمة ,, الباب اتفتح ودخلت ميرنا شافت امها بتنيك ستها عزيزة بزب صناعي ,, “كانت ام ميرنا بتتعامل مع ناس كتير من برة مصر وبتستورد منهم بضاعة ,, وكانت بتطلب منهم يحطولها العاب جنسية مستخبية في البضاعة” ,,

لما ميرنا شافت المنظر ده دخلت عليهم واتخانقت مع امها عشان خاطر ستها عزيزة ,, امها اتعصبت عليها ومسكو في خناق بعض وانتهت بان ام ميرنا وقعت ميرنا ونزلت ناكتها بالصناعي ,, ومن بعدها اتكسرت الحواجز بينهم وبقى الوضع عزيزة بتنيك ميرنا وام ميرنا بتنيكهم هما الاتنين واحيانا الاتنين بينيكو ميرنا سوا كل واحدة بصناعي ,, وفضل الوضع كده فترة وام ميرنا هي صاحبة الكلمة في البيت وبنتها ميرنا وعزيزة خدامين عندها ,, لكن اللي مكانتش تعرفه ان عزيزة كانت بتجهز عشان تهرب من البيت ,, وفعلا في يوم رجعت البيت لقت بنتها منهارة وبتعيط وعرفت ان عزيزة سابت البيت وهربت ,, حاولت تدور عليها وتجيبها لكن معرفتش عنها اي حاجة ومعرفتش توصلها برغم كل الاتصالات اللي عملتها

كانت ميرنا حالتها النفسية وحشة جداً بسبب هروب عزيزة ده ,, مهي اي بنت كده ,, هتفضل متعلقة بأول حد فتحها حتى لو كان غصب عنها ,, حاولت ام ميرنا تعوض ميرنا عن عزيزة ,, وبدأت تاخد اجازات كتير ومبقتش مهتمة بشغلها زي الاول عشان تحاول تعوض ميرنا عن غياب عزيزة لكن معرفتش ,, ملقتش حل غير انها تجوزها يمكن حالتها تتحسن ,, لكن هتجوزها ازاي وهي مفتوحة ,, كانت مشكلة ومش لاقيالها حل

لغايت ما ف يوم وهي ف الشغل ,, حصل مشكلة كبيرة بين اتنين ستات من اللي شغالين في المحل ,, وجابتهم ام ميرنا عشان تعرف ايه المشكلة ,, وعرفت ان واحدة فيهم كانت بتصور التانية بالموبايل وهما بيغيرو هدوم الشغل ,, وعمالة تستفزها وتقولها انها هتفضحها ,, ام ميرنا طلبت منها الموبايل وكانت رافضة تدي الموبايل لحد ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يمسكوها ويجيبو منها الموبايل بالعافية ,, عملو كده وهي عمالة تشتم فيهم وفي ام ميرنا ,, اخدت ام ميرنا الموبايل وفضلت تقلب فيه وتتفرج ع الصور ,, وبصت للست وهي عمالة تشتم والبنات ماسكينها ,, لم الست شافت ام ميرنا بتبصلها سكتت وهدت ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يخرجو برة ,, لكن الست اللي كانت معاها المشكلة قالتلها: والصور يا ست هانم؟
ام ميرنا: خلاص انا هتصرف ملكيش دعوة
الست: ابوس ايدك يا ست هانم دي فيها فضيحة وجوزي هيطلقني
ام ميرنا: ما خلاص يا مرة قولتلك هتصرف انا

كل البنات خرجت والست كمان خرجت ومفضلش غير ام ميرنا والست صاحبة الموبايل واللي عرفنا بعد كده ان اسمها “فتحية”

ام ميرنا: تعالي يا فتحية اقعدي
فتحية راحت قعدت ادامها
ام ميرنا: صورتيها ليه؟
فتحية: عشان ولية وسخة
ام ميرنا: لا .. انا بحب اسأل السؤال مرة واحدة ,, مش هكرر سؤالي يا بنت الكلب
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, كانت بتذلني وتغيظني
ام ميرنا: ازاي؟
فتحية: حضرتك عارفة اني ارملة من زمان ,, وحضرتك عارفة يعني الست لما بتبقى من غير راجل بيبقى ناقصها كتير

حست ام ميرنا بالكلام اوي ودخل لمس قلبها علطول ,, لانها هي كمان ارملة وعارفة الست بيبقى ناقصها ايه

كملت فتحية: وهي بقى كل يوم تيجي تحكيلي ان جوزها بينام معاها وبيمتعها وبتغيظني
ام ميرنا: عشان كده صورتيها وعايزة تفضحيها
فتحية: انا مش هفضحها ,, بس انا عملت كده عشان تبطل تغيظني
ام ميرنا: ايه لعب العيال ده ؟؟ الصور دي تتسمح يا فتحية بدل ما اتصرف معاكي انا
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, بس لو غاظتني تاني انا مش هسيبها
ام ميرنا: جرا ايه يا ولية ,, هو انا مش مالية عينك ولا ايه
فتحية: لا طبعا يا ست هانم
ام ميرنا مدت ايديها بالموبايل لفتحية: خدي امسحي الصور وروحي شوفي شغلك
مدت فتحية ايديها عشان تاخد الموبايل لكن ام ميرنا سحبت ايديها

ام ميرنا: ولا اقولك ,, خليه معايا ,, صحيح هو ايه الفيديو اللي انا شوفته ع الموبايل ده
فتحية اتلجلجت وبدأت وشها يصفر من الرعب: فيديو ايه!!
ام ميرنا: انتي هتستعبطي يا روح امك؟؟! ,, الفيديو اللي مكنتيش عايزة حد يمسك الموبايل عشان ميتفرجش عليه
فتحية مقدرتش ترد وفضلت واقفة وشها اصفر ومرعوبة
ام ميرنا ضحكت: لا بس الواد جامد اوي وانتي شكلك كنتي مبسوطة اوي
فتحية مقدرتش تمسك نفسها وانهارت خالص: ابوس رجليكي يا ست هانم متفضحينيش ,, انا مستعدة اعمل كل اللي تؤمريني بيه بس بلاش تفضحيني

ام ميرنا: انا الواد ده شكله مش غريب عليا ,, انا حاسه اني شوفته قبل كده .. بس مش فاكره فين
فتحية: ابوس رجلك يا ست هانم ,, هفضل خدامة ليكي طول عمري بس بلاش فضايح
ام ميرنا: لا طبعاً ,, هفضحك ,, انا مستحيل اسيب عندي واحدة شرموطة زيك
فتحية: هعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هسيب الشغل ومش هتشوفي وشي تاني
ام ميرنا: وانا كده استفدت ايه ,, لا لا ,, لازم افضحك

جرت فتحية على ام ميرنا ونزلت باست رجليها: عشان خاطري يا ست هانم دي فضيحة ,, لو مش عشان خاطري ,, يبقى عشان خاطر ابني

ام ميرنا: ماله ابنك؟؟
فتحيه اتلجلجت: اصل ,, اصل ,, مهو انا مش عايزاه يتصدم في امه
ام ميرنا: مش عايزاه يتصدم ولا خايفة عليه يتقتل؟
فتحيه بصتلها اوي بعد الكلمة دي ,, ام ميرنا ضحكت: خايفة عليه يتقتل بعد ما الناس تعرف انه بينيك امه ,, مش ده ابنك اللي بينيكك في الفيديو يا شرموطة

ساعتها فتحية انهارت خالص وعيطت ونزلت على رجلين ام ميرنا ومبتقولش حاجة غير ابوس رجلك ابوس رجلك ابوس رجلك

ام ميرنا: قومي يا فتحية

قامت فتحيه ,, ام ميرنا فضلت باصالها شوية وقالتلها: انتي عارفة الناس لو شافت الفيديو ده هيعملو فيكي ايه

 نيك جماعى مترجم - سكس اخوات مترجم - سكس محارم مترجم - سكس مترجم

فتحية: عارفة يا ست هانم
ام ميرنا: لو قولتلك اني مش هفضحك ,, تعملي ايه؟
فتحيه: اعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هفضل خدامة تحت رجليكي طول عمري
ام ميرنا: انتي ابنك بيشتغل .. صح؟؟
فتحيه: ايوة يا ست هانم ,, شغال في استوديو
ام ميرنا: يقدر يفتح بيت؟
فتحيه: يا ست هانم احنا ناس على اد حالنا ,, ومرتب ابني على مرتبي يا دوب يعيشونا
ام ميرنا: ممممممم طب واللي يجيبله عروسة وشقة ويفتحله بيت؟
فتحيه مش فاهمه حاجة: ازاي يعني يا ست هانم؟
ام ميرنا: انتي مال اهلك انتي ,, هجيبله عروسة واجيبله بيت يتجوز فيه
فتحيه: طب وانا يا ست هانم ؟؟
ام ميرنا: انتي مش قولتي هتبقي خدامة عندي؟
فتحية: وتحت رجليكي يا ست هانم ,, بس ليه كل ده؟
ام ميرنا: بطلي اسئلة يا فتحيه عشان مقلبش عليكي
فتحيه: خلاص يا ست هانم انا تحت امرك
ام ميرنا: كلمي ابنك خليه يجيلي هنا عشان اقوله على شروطي

قامت فتحية وكلمت سامح ابنها ,, ولما جالها فهمته وحكيتله كل اللي حصل وعرف ان مفيش حل غير انه يوافق على كل كلام ام ميرنا ياما هيتفضح هو وامه ,, وطبعاً ام ميرنا عرضت عليه يتجوز ميرنا بنتها مقابل انه يستر عليها وميفضحهاش ,, وبعد كده تبقى تطلقه منها وتجوزها لاي حد تاني كويس ,, وطبعا سامح وافق لانه معندوش حل تاني ,, وحصل والجوازة تمت ,, لكن اللي حصل ان ميرنا اتعلقت بسامح ومرضتش تتطلق منه برغم محاولات امها ,, في الاخر امها اضطرت توافق ,, المهم انها نست عزيزة وخرجت من الحالة اللي كانت فيها ,, وبقت فتحية عايشة مع ام ميرنا في بيتها بتخدمها في كل حاجة “في كل كل حاجة”

كانت امي بتحكي وانا قاعد اسمع ومش مصدق السيناريو الفظيع ده ,, والاحداث الغريبة دي كلها ,,

كملت امي حكايتها: كل حاجة كانت تمام ,, لغايت ما سامح شاف الفيديو بتاعي وفرج ميرنا مراته عليه ,, ودي كانت نقطة تحول لميرنا ,, لاني طلع فيه شبه كبير بيني وبين عزيزة ,, وده اللي رجع ميرنا لحالتها تاني ,, وكان كل همها انها تجيبني وتنيكني عشان تكسر عقدتها مع عزيزة ,, لكن على مين؟؟ ,, مش انا يا حبيبي .. نصيبها تفضل عايشة بالعقدة دي طول حياتها

كانت امي خلصت الحكاية وكنا ساعتها وصلنا البيت ,, خرجنا من العربية وطلعنا البيت ,, واحنا طالعين سالتها: صحيح ,, هي العربية دي بتاعت مين؟؟
امي: دي عربية من عربيات ام ميرنا ,, اخدتها الف بيها شوية
انا: بس مش اوفر شوية موضوع الهيروين ده؟
امي: ههههههههههه هيروين ايه ؟؟ انت صدقت ؟؟ دول كلمتين كده قولتهم عشان ازود الجرعة عليها واخليها تنخ بسرعة ومتاخدش وقت ,, هيروين ايه ,, احنا متربيين ههههههههه

طلعنا البيت وامي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي ,, وانا في حالة لا يرثى لها ,, ايه اللي انا سمعته ده ,, ايه الافلام اللي بتحصل حواليا دي ؟؟ ,, وامي دي كمان ,, هتفضل تبهرني بدماغها كده لحد امتى؟؟ ,, دي مش ممكن يا جدعان ,, ايه ده؟؟!! ,, انا ابن الاسطورة يا جدعان ,, ولا ناصر الدسوقي بقى ولا نمبر وان ولا كلام فاضي ,, امي هي الاسطورة

نمت على سريري عشان ارتاح بعد الليلة العجيبة دي وفضلت افكر في كل الكلام اللي امي قالته ,, وطلعت الموبايل وفضلت اتفرج على الفيديو وضربت عشرة ,, بس كانت عشرة كبيرة شوية lol

وقبل ما انام لاقيت موبايل بيرن ,, بصيت في موبايلي وشوفت الاسم وفضلت افكر ,, ارد لا مردش ………

هنعرف بقى الحلقة الجاية رديت ولا لا ,, ومين اصلا اللي بيتصل

اكس ان سكس

عايزين شوية ردود تحمس يا جدعان وحياة ابوكو ,, مش كل ما حد يكلمني يستعجلني ,, كلموني عن القصة هتلاقوني اتحمست ,, لكن لما بتستعجلوني بيجيلي احباط بصراحة بقى ,, خدو وادو معايا كده في القصة وقولولي مثلا اكتر حاجة عجبتكو والمفروض اعمل ايه وكده يعني

الأحد، 19 يونيو 2022

قصص سكس عالمى جديد تشاهده الان

 نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت


بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على

افلام سكس    سكس حيحان - صور نيك متحرك - سكس اجنبى متحرك - احا سكس

بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما

سكس العرب - موقع سكس جديد

تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة،

اكس ان سكس - صور سكس - سكس امريكى - مقاطع سكس - صور نيك متحركه

خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي نيك كس وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على قصص سكس صينى

دخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااا افلام سكس بورن - سكس بنات - افلام سكس

الخميس، 16 يونيو 2022

لازم يعني تروح الشغل تعالى نيك كسى الان

 علي شاطئ البحر الابيض في جزيرة رودس باليونان وقفت مبهورا ، اتطلع الي النسوة وهم يمرحن علي البلاج شبه عاريات ، المايوهات كلها بكيني ومعظمها توبلس ، البزاز عارية دون خجل او حياء ، معرض مثير للبزاز ما بين كبيرة ومنتفخة وصغيرة و منبسطة ، منتصبة ومرفوعة في شموخ ومتهدلة وممصوصة ، عشرات النسوة يعرضن مفاتنهن من مختلفي الاعمار ما بين السادسة عشر وما تجاوزن سن الشيخوخة ، كلهن عاريات وكأنهن في سباق للعري ، كل واحد مع صاحبته او زوجته ، الرجال لا يجدون غضاضة في ان تتعري نسائهن امام غيرهم من الرجال ، لم ادري هل ضاعت النخوة ام انه التحرر و الرقي ، انها في الحقيقة المتعة و اللذة ، شئ مثير وممتع ان تجد حولك عشرات النسوة عاريات ، أينما رفعت عينيك لا تري امامك الا العري ، اجسام . بزاز . . ارداف . . طياز ، سرحت مع هواجسي واحلامي ، تخيلت زوجتي ماجدة لو كانت معي هنا علي البلاج ، لكانت سترتدي البكيني وتعري جسدها وبزازها كالاخريات وتندمج بين الجميع نساء ورجال أم تنعزل وتبقي بعيدا كالمنبوذة ، تمنيت ان تكون


زوجتي بين هذا الجمع من النسوة المثيرات ، واحدة منهن ، تزهو بانوثتها وجمالها ، مما لا ريب فيه سيكون الامر مثيرا وممتعا وهي تمرح معهن ولكن هل تقبل زوجتي ذلك ؟ ؟ مستحيل ان تقبل ، لقد تمنت ان تكون بصحبتي في تلك الرحلة ، أول مرة اسافر الي دولة اوربية بدعوة من احدي الشركات التي تورد لنا المهمات لحضور ندوة عن احدث منتجات الشركة ، الدعوة لمدة اسبوع ، اقامة كاملة ، قاصرة علي مجموعة من الزملاء في العمل ، في الصباح كنا نذهب الي البلاج نسترق النظرات الي الشقراوت المثيرات ، نستمتع برؤية اجسادهن العارية ، نقارن بينهن و بين نسائنا ، نختار منهن اكثرهن الأكثر انوثة وجمالا ،كثيرا ما نختلف ، هناك من يفضل ذات البزاز الكبيرة وأخر يهتم بصاحبة الارداف الممتلئة وغيرهما يفضل النحيفة ، أما أنا فكنت سأميل للممتلئة دون ترهل ، صاحبة القوام المتسق والصدر النافر ، في المساء نخرج للتسوق وشراء الهدابا ، شد انتباهي مايوه بكيني من النوع الساخن ، فكرت اشتريه

اكس ان سكس - صور سكس - سكس امريكى - مقاطع سكس - صور نيك متحركه - سكس سعودى - نيك طيز - افلام نيك طيز

سكس اون لاين - سكس اجنبى ساخن

 لزوجتي ، ترددت قليلا فليس من المعقول ان ترتدي زوجتي البكيني ، كان في داخلي رغبة ملحة لشرائه ، لم اجرؤ ان اشتريه قدام زملائي ، آثرت الانتظار والتريث حتي لا يظن احد ان زوجتي متحررة ترتدي البكيني ، تعمدت ان انزل للتسوق بمفردي ، اشتريت البكيني وبعض الملابس الداخلية وبنطلون استرتش ، اشتريت كل ما احب ان اري زوجتي ترتديه ، كان كل جسمي ينتفض وأنا اطلب الراء من البائع ، تملكتني النشوة بعد ان اشتريت كل ما تمنيت ان اشتريه ، شعرت أنني مقدم علي تجربة جديدة ، وأنني تحررت من قيود التخلف واصبحت اوربيا في تفكيري وسلوكي ، تفتح وعيي عن دنيا جديدة دنيا مليئة بالمتعة واللذة ، لم يعرف النوم طريقه الي جفوني في تلك الليلة ، اشتقت الي ماجدة و الي رؤيتها بالبكيني الاحمر المثير ، تخيلتها أمامي فتأججت شهوتي ، كل يوم يمر ازداد شوقا الي زوجتي ، كانت فرحتي لا توصف عندما جاء موعد العودة الي القاهرة ، استقبلتني ماجده بالعناق والقبلات ، أول مرة ابتعد عنها ، اسبوعا كاملا ، لم اكد التقط انفاسي حتي سألني الاولاد عن هداياهم ، حاولوا فتح شنطة السفر ولكني منعتهم خوفا من أن يشاهدوا مايوهات أمهم ،و بعد أن قدمت لهم هداياهم ،همست الي ماجده قائلا في نشوي
- هديتك جوه مش لازم يشوفها الاولاد
تطلعت الي في شئ من الدهشة وسبقتني الي غرفة نومنا ، هناك اخرجت من الحقيبة ما اخفيته عن الاولاد ، بهتت عندما رأت المايوه في يدي وهمست في ذهول قائلة
- ايه ده مايوه بكيني لمين ده
قلت وفي صوتي نبرة خجل
- عشانك ياحبيبتي . . مش عجبك والا ايه ؟
تعلقت بين شفتيها ابتسامة تحمل معني وقالت
- وده راح البسه فين بقي ؟
قلت دون تردد
- علي البلاج
احمرت وجنتاها وقالت في دهشة
- انت بتهزر معقول البسه علي البلاج
قلت اقنعها
- كل الستات بتلبس مايوهات علي البلاج
نظرت اليّ في دهشة كانها فوجئت بشئ لم يخطر علي بالها ، ثم تنهدت وقالت
- انا ملبستش مايوه قبل كده . . عايز الاولاد يقول ايه امهم اتجننت ولبست مايوه وكمان بيكيني
اطرقت في خجل ولم اعلق ، همست بعد لحظة صمت
- ممكن البسه لك هنا في البيت
صدمتني والجمت لساني بينما اردفت قائلة
- ايه دوول كمان كلوتات وبنطلون استرتش
ضحكت في نشوي وقالت مبهورة الانفاس وهي لا تنظر
- دول يعني ممكن البسهم
قامت وضعت المايوه وباقي الملابس في الدولاب ثم التفتت نحوي ، اقتربت مني وبين شفتيها اجمل ابتسامة ثم مدت ذراعيها ولفتها حول عنقي وقالت في دلال
- انا خايفه حد من الاولاد يشوف الحاجات دي
خطفتها في حضني والتصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساخنة ، لاطفئ لهيب شهوتي وشوقي اليها ، لما تكد تبتعد شفتيها عن شفتي حتي قالت في دلال تلومني
- مالك مستعجل كده ليه خلي الحاجات دي بالليل؟
قلت في نهم
- وحشاني أوي ياحبيبتي
انفرجت اساريرها وعادت تقترب مني ، جلست علي حجري وتعلقت بتلكا يداها في عنقي وقالت في دلال
- انتا كمان وحشني
زحفت بشفتيها علي وجنتي والقت بهما فوق شفتي ، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة ، دفعت لسانها في فمي و تذوقت رحيق فاها الشهي العطر ، انتصب قضيبي بكل قوة جتي ظننت انه سيمزق ثيابي ويتحرر من سجنه وينال جسدها الشهي ، قالت ولساني يلعق عسل فمها الذي يتساقط من بين شفتيها
- باحبك اوي يا شوقي
- انا كمان باحبك
ارتسمت علي شفتيها ابتسامة ماكرة وقالت
- لو اعرف ان السفر راح يخليك ملهوف عليّ كنت اتمنيت تسافر من زمان
القيتها فوق السرير ، رفستني بقدميها وهي تطيح بهما في الهواء وتنهرني قائلة
- انت عايزه تعمل ايه يامجنون الاولاد بره ممكن يدخلوا علينا ؟
قلت وانا امسك بقدميها
- وحشاني قوي
قبلت قدميها ، أول مرة اقبل قدميها ، تطلعت اليّ في ذهول وفي عينيها فرحة وقالت في نشوي
- انت اتغيرت أوي يا شوقي
مدت يداها وازاحت الثوب عن ساقيها وفخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي ، بدأت تقلع اللباس ، وهي ترنو الي بنظرات تحمل معني وكأنها تقول انت زوجي وحبيبي وانا اتوق الي لقاءك ومعاشرتك ، اريد ان تعوضني اليوم عن اسبوع كامل قضيته وحيدة في فراشي ، قبل ان تفرغ من قلع اللباس ، سمعنا طرقات خفيفة علي الباب ، انهم الاولاد ، قفزت ماجده من مكانها واعادت اللباس بين فخذيها قبل ان تخلعه وتنهدت قائلة
- مش راح ينفع دلوقتي
لم يكن أمامي الا الانتظار حتي يقبل الليل وينام الاولاد .
انتظرت في لهفة الساعة التي يغلق علينا باب حجرة النوم وكأنني مقدم علي تجربة خطيرة أو علي موعد مع مسؤل كبير ، الوقت يمر ثقيلا بطيئا ، وانا الاحق ماجدة في كل ارجاء الشقة كلما وجدت الفرصة متاحة لانفرد بها و أضمها الي صدري واحطف قبلات سريعة قبل أن يرانا أحد ، تنفست الصعداء عندما دخل الاولاد الي غرفة نومهم والتفت اليّ ماجده وهي جالسة امام التليفزيون ، كان بريق الشخوة يومض في عينيها ، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن استعدادها لتلبية كل احتياجتي ، قمت خلفها ولكنها اتجهت الي الحمام واغلقت الباب خلفها ، سبقتها الي غرفة النوم واستلقيت بالفراش انتظرها علي احر من الجمر ، انتهزت الفرصة وتجردت من كل ملابسي وقد انتصب قضيبي بقوة ، الوقت يمر ببطء شديد مما اثار فضولي ، لفيت جسمي بفوطة كبيرة وتسللت الي الحمام ، فتحت الباب ، ارتبكت عندما فوجئت بي ، كانت جالسة علي خافة البانيو بتنتف كسها ، اشاحت بوجهها عني وقالت: بصوت خفيض
- لوسمحت اخرج بره
قلت وعيناي تغوص بين فخذيها
- ممكن اساعدك
قالت في حدة
-ارجوك اخرج بره بلاش تضيع المفاجأة اللي عملاها لك
تسللت الي الخارج وانا في قمة الهياج والشوق الي ممارسة الجنس ، عدت الي مكاني انتظرها بلهفة ولعابي يسيل عليها ، فجأة فتحت الباب وظهرت أمامي مرتدية الروب الاحمر ، انتفضت في مكاني وقلت اعاتبها
- اتأخرتي كده ليه ؟
ابتسمت وقالت
- اغمض عينيك
غمضت عيناي حتي همست قائلة
- افتح عيناك
رايتها امامي بالبكيني لاول مرة ، تأملتها بنظرة فاحصة من اخمص قدميها حتي اعلي شعرها ، انها تبدو اجمل واشهي من كل ما رأت عيناي في رودس ، انها أنثي بحق ، تفيض انوثة ، بزازها منتفخة كبيرة لم يخفي منها المايوه الا القليل واردافها مكتظة بيضاء في لون اللبن الممزوج بماء الورد ، كسها واضح المعالم يبدو منتفخا من تحت المايوه وطيزها كادت تفجر المايوه ، بطنها كان منتفخا وكبيرا بعض الشئ ، قالت تسألني في نشوة وزهو
- ايه رايك ؟
قلت في نهم
- انتي احلي من كل الستات اللي شفتهم علي البلاج
اطلقت ضحكة عالية تنم عن فرحتها باعجابي وقالت في دلال
- عشان تقدر مراتك وتعرف ان مفيش زيها
جلست الي جواري علي حافة السرير ، امسكت يدها وقبلتها وهمست قائلا
- قوللي عملت ايه هناك اوعي تكون عينك زاغت كده والا كده
قلت ارضي غرورها
- مستحيل ابص لوحده غيرك
قالت في دلال
- يعني ما زاغتش عينيك كده والا كده
- معقول برضه
- يمكن غرك بياضهم وشعرهم الاصفر
قلت دون تردد
- كان نفسي تكوني معايا
قالت في نشوى
- خلاص لما تسافر تاني خدني معاك عشان اتأكد بنفسي
قلت بشوق ولهفة
- ياريت نسافر مع بعض
ابتسمت وقالت وهي تعبث باناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف
- لو سافرت معاك راح تسيبني البس البكيني قلت منفرج الاسارير
- اي طبعا
قالت في دلال ومياصه لم اعهدها عليها من قبل
- يعني مش راح تغير لما يشوفوني الخواجات عريانه؟
- هناك ماحدش بيبص علي حد عيونهم مليانة
قالت في زهو
- بس انا مش زي ستاتهم اكيد انا حاجة تانية
قلت وأنا أملأ وجنتيها بقيلاتي المتلاحقة السريعة
- انا عايزهم يبصوا عشان يتغاظوا مني
اطلقت ضحكة عالية وقالت وهي ترتمي في حضني
- أنت افكارك غريبة
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، تمنيت في نفسي في تلك اللحظة لو سافرت معي الي رودس وتعرت كما يتعري الاجانب ، أنني احبها واعشق كسها ومتعته وهي تحبني ايضا وتحب ان تمتعني ولكن رواسب الافكار المتخلفة والتزمت تمنعها من ان تتمتع وتمتعني ، الصقت شفتاي بشفتيها في قبلة ساحنة ، بدات الحس لسانها وهى مغممضه العينين ، دايبة وبتتنهد ، تحركت شفتاي من فمها الي عنقها والي كتفيها ازاحت المايوه عن بزازها بدا لونهما احمر وحلماتاهما واقفتان بلونهما الوردي فاطلقت فمي عليهما ، اقبلهما في كل مكان وادغدغ حلماتها باسناني ،ارتفعت أناتها وارتعدت في حضني ، القيتها علي السرير ، نامت منفرجة الساقين ، شدني كسها ، وهو منتوف يبدو منتفحا متوردا ،مثير شهيا للغاية تتمناه الشفاه ، تطلعت اليّ في فرحة وقد تهلل وجهها كأنما وصلها ما كنت أفكر فيه ، القيت بوجهي بين فخذيها ، انها مغرمة بلحس وتقبيل كسها ، قبلته ولحسته في كل مكان فوق الشفرين وبينهما ، ارتفعت اناتها حتي خفت توقظ الاولاد ، مدت يدها تبحث عن قضيبي ، التفت اليها ، استلقيت فوق صدرها ،جالسا القرفصاء ، قضيبي بين بزازها ، امسكت به ، دلكت به بزازها المنتفخة ، نظرت الي قضيبي ثم رفعت عيناها ونظرت الي بنهم كأنها تقول لي أنني جائعة ، اريد ان اروي ظمئي بلبنك , اعتصرت قضيبي بين اناملها البضة الرقيقة ثم مررت عليه شفتيها ، قبلته . . لعقته بلسانها ثم وضعته في فمها ، لم استطع ان اقاوم ، سحبته من فمها وقد كاد ان يقذف ، نمت فوقها واحتوتني بين فخذيها المنفرجين ، تمكنت منها ، نكتها بنهم وشوق وهي تئن وتتأوه وتتحرك تحتي كالمكوك ، لم احتمل المزيد من المتعة قذفت واستلقيت الي جوارها ، رمتني بنظرة عتاب وقالت بصوت متهالك وفي نبرات صوتها احباط
- قوام كده نزلتهم
شعرت انها لم ترتوي بعد قلت في شئ من الخجل
- غصب عني بقي لي كتير بعيد عنك مقدرتش امسك نفسي
ارتمت في حضني وقبلتني وقالت بدلع متعمد
- باحبك اوي ياشوقي
اخذتها في حضني وقبلتها ، سرحت يدها بين فخذي ، امسكت قضيبي وقالت
- مش راح تنيك تاني
اطرقت ولم انطق ببنت شفة ، حاولت ان تثيرني وتحثني علي معاشرتها مرة اخري ، همست قائلة بصوت موجوع
- مني جوزها بينكها في الليلة الواحدة اربع مرات
قلت بقرف
- دي كدابه
- راح تكدب ليه
- عايزه تغيظك عشان انتي احلي منها
تنهدت وقالت
- مش مني بس اللي جوزها بينكها اربع مرات في ستات تاني كتير
قلت في استياء
- عايزه تتناكي اربع مرات ؟
قالت في نهم ولهفة
- تقدر ؟
قلت مداعبا
- لو عايزه روحي للي بينيك اربع مرات
قالت في دلال وهي تزداد التصاقا بي
- يعني مش راح تتضايق
قلت مداعبا
- اتضايق ليه مادام راح تنبسطي
تنهدت وخرج هواؤها ساخنا
- خلاص راح اخليه ينكني
قلت هامسا
- مين ده اللي راح ينيكك
تسللت اليها سعادة غائبة وشعرت ببهجة تكاد تنضح علي وجهها ، قالت وفي نبرات صوتها شوق ورغبة
- اللي بينيك اربع مرات
- مين هوه ؟
اطرقت وكست حمرة الخجل وجهها ، قالت بعد تردد
- جوز منى
سألتها في صوت مشوب بالخجل
- اسمه ايه جوز منى؟
علقت بين شفتيها واسعة ، بلعت ريقها وكأن اسمه ثقيل علي شفتيها ، قالت بصوت هامس لا يكاد يسمع
- وجيه البيه
عدت أسألها وقد نجحت في اثارتي وبدأ قضيبي ينتصب
- قولتي اسمه ايه صوتك واطي مسمعتش ؟
ابتسمت وهربت بوجهها بعيدا عني ورفعت صوتها قائلة
- قلت : بهيج البيه جارنا انت مش عارفه
بادرتها قائلا
- متأكده بينيك اربع مرات في الليلة الواحدة
قالت في زهو و كأنها تفخر به
- اه متأكده بينيك اربع مرات وكل يوم
كانت أول مرة يدور بيني وبين ماجده حوار جنسي ، اول مرة تتجرأ في حديثها معي ، كان هناك شئ خفي يدفعني الي الاستمرار في هذا الحديث ، شئ يبعث في نفسي كل مشاعر البهجة ، يزيدني اثارة ورغبة في زوجتي مما دفعني اٍبادر بسؤالها قائلا
- ممكن اعرف متأكده ازاي
- مني مراته قالت لي
- مني قالت لك والا ناكك قبل كده
قالت في حدة غاضبة
- اخص عليك ماتقولش كده ماحدش بينكني غيرك
احسست ان مداعبتي تجاوزت الحدود اكثر مما يجب ، قلت استرضيها
- أنتي زعلتي والا انكسفتي
قالت في حده
- هزارك تقيل اوعي تجيب لي اسمه تاني انا باكرهه
قلت وانا اتصنع الدهشة
- بتكرهيه ليه؟
قالت:- بكرش وعينيه زايغه بيبص لي بصات مش كويسه باحس ان فيها شهوة
قلت: وقد عدت لمداعبتها
- له حق انتي احلي من مراته الف مرة
قالت في دلال وزهو
- طبعا احلي منها
قلت وانا التصق بها وامسح بيدي علي شعرها المسترسل
- مع مراته الوحشة اربع مرات امال معاكي يبقي كام مرة
اطلقت ضحكة عالية ثم اردفت قائلة
- بطل هزار بقي قلت لك الف مرة باكرهه
قلت مازحا لامتص غضبتها؟
- لا بجد يبقي معاكي كام مرة
علقت بين شفتيها ابتسامة لعوب وقالت في دلال
- مش اقل من عشر مرات عشان يشبع مني
قلت في نشوي وقد تأججت شهوتي
- انتي محدش يشبع منك ولو الف مرة
تنهدت وقالت
حاولت اقبلها ولكنها تراجعت وقالت
- بلاش خليك لبكره انت تعبان من السفر
كنت حقا مجهد وفي حاجة النوم ، اغمضت عيناي وغلبني النعاس
في الصباح كنا لانزال عرايا في السرير ، لم اكد افتح عيناي حتي التصقت بي ، قمت من الفراش اخذ دش واستعد للذهاب الي عملي ، قالت في دهش تسألني
- انت رايح فين
- اخد دش واروح الشغل
قالت في استياء وهي تعتدل في فراشها
- لازم يعني تروح الشغل
وقعت عيناي علي عينيها ، قرأت فيهما مالم تنطق به ، أنها لم تشبع بعد تريد المزيد من الممارسة الجنسية ، قلت وانا اتصنع الضيق
- كان نفسي اقعد معاكي لكن لازم اروح الشغل
مطت شفتيها وبدا عليها شئ من الضيق ، هرولت الي الحمام وانا استرجع في خيالي ، حديث ليلة الأمس ، لم يكن يخفي علي انها من صنف النساء اللائي يشتهين الجنس ، لا تكفيها مرة واحدة في الليلة ، ، أول مرة تتجرأ في حديثها معي وتلمح برغباتها الجنسية ، عايزه تتناك كل يوم اربع مرات ، هجم علي نفسي طوفان من الدوافع
والهواجس ، حديثها بالأمس عن منى وزوجها بهيج البيه يحمل أكثر من معني ، تريدني مثل بهيج البيه ام تريد بهيج البيه ، لم تخفي اعجابها بفحولته ، ، اربعة مرات في الليلة الواحدة ، شئ يدعو للاعجاب ويسيل عليه لعاب أي أمرأة ، خفت ان يتحول الاعجاب الي رغبة ثم لقاء جنسي يجمع بين ماجده وبهيج ، تملكني شئ من القلق والخوف ، حاولت اقاوم هواجسي وظنوني ، زوجتي محجبه ومؤدبه ، لا يمكن ان تفكر في علاقة جنسية مع رجل اخر ، أول 
مرة اشعر باهتمام زوجتي بممارسة الجنس رغم مرور اكثر من خمسة عشرة عاما علي زواجنا ، لم اشعر من قبل بحاجتها الي الجنس كما شعرت ليلة امس ، كأن شهوتها كانت تنمو وتكبر يوما بعد يوم حتي وصلت اليوم الي ذروتها ، فكرت مليا ، ماجده تجاوزت الثامنة والثلاثون ، امرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها ، اكتملت ونضجت احاسيسها وشهواتها ، اصبحت ثمرة ناضجة ، تطلب الاكال ، تريد المزيد من اللذة والمتعة ، في ذروة شهوتها ، انني ايضا في ذروة شهوتي ورجولتي ، أننا في حاجة الي التغير ، في حاجة الي نجديد حبنا وعشقنا ، نتحرر من قيود التخلف ونستمتع بكل لحظة تجمعنا ، ذكريات رودس لا تبرج خيالي تحثني علي مزيد من التحرر ، فكرت اصحب زوجتي الي شاطئ بعيد ، نعمل شهر عسل جديد . ترتدي البكيني علي البلاج ، تمرح وتلهو معي ، تثيرني وتبهج عيناي وأنا أراها امامي عارية كاشفة عن جسمها البض الشهي ومفاتنه ، ستظن ان ما اطلبه منها خطأ ولكن هل ستكون قادرة علي التحرر منه والانطلاق الي عالم اللذة والمتعة قصص سكس

الاثنين، 4 أبريل 2022

Watch now the most beautiful sex stories of the mother's nick with her son all night on the bed in the absence of her husband

 كان المنظر مثير لدرجة فظيعة ,, امي وهي لابسة الزب الصناعي بتنيك ميرنا وضع فرنساوي ,, وميرنا بتلحس في كس امها اللي مربوطة في طوق في الحيطة زي الكلاب ,, المفارقة هنا كانت ممتعة اوي ,, واحدة مربوطة في الحيطة بطوق زي الكلاب ومتكتفة لكن هي اللي بتتحكم في بنتها ,, وسامح طبعا مغمى عليه في دنيا تانية ,, ابن الهبلة حد يسيب الحفلة دي ويغمى عليه

كانت ميرنا بتلحس كس امها بكل حرفية ,, انا افتكرت كلمة امها لما قالتلها انها طول عمرها بتحب كسها ,, ومفهمتش ,, هي ميرنا متعودة تلحس كس امها علطول ولا ايه ,,

صور سكس متحركه  - صور نيك متحرك




كانت ام ميرنا وصلت لمرحلة صعبة خلاص وبدأت تترعش وتتلوى وهي مربوطة وبتحاول تضم رجليها لكن مقدرتش عشان رجليها مربوطة ,, كانت خلاص وصلت للذروة وبدأت تغمض عينيها وتترعش وتتلوى وصرخت وكسها نطر العسل كأنه فيضان عسل طالع من كسها ,, جابت كتير اوي وميرنا بتشرب اللي بتلحقه ,, كانت امها خلاص جابت اخرها من اللي حصلها وحصلت سامح ,, وميرنا فضلت تلحس عسل امها من ع الارض ,, في الوقت اللي كانت امي نزلت ايديها وبدأت تدعك كس ميرنا وهي بتنيكها في طيزها وبالايد التانية بتضربها على طيزها ,, لغايت ما ميرنا وصلت خلاص لمرحلة النشوة هي كمان ,, امي خدت بالها ووقفت ضرب على طيزها ومسكتها من شعرها ورفعت راسها لفوق عشان تتحكم في حركتها ,, وبدأت تزود سرعتها في دعك كسها ,, لحد ما ميرنا صرخت وجابت عسلها ع الارض ,, كانت امي سابتها وشالت الزب من طيزها ,, وقعت ميرنا ع الارض وفضلت تتلوى وتصرخ وحاطة ايديها على كسها وبتضم رجليها ,, وكان جسمها كله اتغسل من عسلها اللي ع الارض ,, لغايت ما بدأت تهدا شوية وحصلت سامح وامها .. (ايه العيلة التعبانة دي,, وعاملين نفسهم خطر اوي وعايزين ينيكو امي,, لكن على مين ,, يا جدعان امي اسطورة يا جدعان ما تفهمو بقى)

وقفت امي وبصت للتلاتة وابستمت بسخرية كده وراحت قالعة الزب ورمته على ميرنا وراحت لبست العباية ولبست الجزمة وفتحت الباب وبصتلهم بصة اخيرة وابتسمت وخرجت وقفلت الباب وراها

طبعا انا مش محتاج اقولكم اني كنت جبتهم انا كمان ,, مانا لو مجبتهمش ع الحفلة دي اجيبهم على ايه يعني ,, استنيت دقيقة كده وخرجت لبست هدومي وخرجت من البيت ونزلت

اول ما خرجت من باب العمارة وجاي امشي لاقيت عربية واقفة في الشارع وحد مطلع ايده من الشباك وبيشاورلي بيقولي تعالى ,, مكنتش شايف مين لان انا مش واقف من نحية السواق روحت ع العربية ونزلت ع شباك الكرسي اللي جنب السواق وببص ….. لاقيتها امي

فضلت واقف ببصلها مش فاهم حاجة ,, قالتلي: ما تيلا يا روح امك هتصورني؟

ركبت جنبها وانا مش فاهم حاجة ,, هي عرفت منين اني كنت فوق ,, وعربية مين دي اصلا ,, طلعت هي بالعربية ,, وانا عمال احاول افهم اللي بيحصل ,, قطعت هي كل حيرتي وقالتلي: وريني اللي صورته

بلمت بقى ووشي قلب علامة استفهام ,, هو في ايه يا ست انتي؟؟ انتي ايه؟؟

امي: ما تنجز يا خول وريني اللي صورته

طلعت الموبايل من جيبي وشغلت الفيديو اللي صورته وحطيت الموبايل ادامها عشان تتفرج

فلاش باك
لما امي اتأخرت وجابولي التليفون عشان اكلمها ,, هي رنت الجرس اتلبخو ونسو الموبايل معايا وطلعو يفتحولها ,, كنت انا استغليت الموقف وبدأت اصور كل حاجة ,, بس هي عرفت ازاي؟؟ معقولة شافتني؟ ,, بس انا كنت واخد بالي وهي مبصتش نحيتي خالص ,, امال في ايه ,, يا ستي في ايه بقى ,, فهميني

فوقت على صوت امي: خلاص اقفل ,, كويس

قفلت الموبايل وعينته في جيبي ,, امي: عارف لو مكنتش صورت اللي حصل ,, كنت هنيكك انت كمان

مردتش عليها وفضلت باصصلها وانا مبلم ,, اخدت بالها وبتصلي وراحت ضاحكة: ههههههههه برده مش فاهم حاجة؟ ,, هو انت مفيش مرة تخيب ظني وتفهم كل حاجة من نفسك ,, هتفضل خول علطول كده؟؟ ماشي ياخول هفهمك

سكس اجنبى متحرك - سكس حيوانات

امي: اولاً انا كنت متوقعة 100% انك مش هتفوت لحظة زي دي وهتطلب من سامح انك تحضر وتتفرج ,, واتأكدت لما دخلت الشقة وشوفت هدومك اللي سامح اخدها منها وحطها برة عشان اشوفها واعرف انك موجود ,, سامح ضحك عليك يا اهبل وانت مخدتش بالك .. طبعاً انا كنت متوقعه انه هيعمل كده وهياخد منك الموبايل ,, بس انا كنت محتاجة التصوير ده ,, انا واصلة في معادي وواقفة برة مستنية الاشارة اللي هتخليني ادخل ,, مهو انا لما اتأخر اكيد هيجيبولك الموبايل عشان تكلمني ,, ولما لاقيتك بترن عليا عرفت انهم عملو كده ,, ورنيت الجرس في ساعتها عشان يتلبخو فيا وينسو معاك الموبايل ,, وحصل اللي كنت متوقعاه

انا قاعد بسمع وكأني بسمع خطة من خطط المخابرات اللي بيعملوها عشان يزرعو جاسوس مثلا او حاجة ,, مش ممكن الدماغ دي ,, دي مش دماغ ست عادية ابداً

امي: خلصنا من موضوع اني عرفت ازاي انك موجود وانك صورت ,, طبعا عايز تعرف حكاية العيلة دي ,, انت سمعت جزء من الحكاية فوق ,, اللي انت متعرفوش بقى ,, ان من ساعة ما مها جتلي وقالتلي ع الفيديو ,, كنت عرفت ان سامح ده شغال في الاستوديو وعشان كده وافقت انك تروح تشتغل في الاستوديو عشان اقدر انفذ خطتي ,, وجيت اتصورت في الاستوديو مخصوص عشان عارفة ان اكيد سامح هو اللي هيشتغل في صوري ويعرف اني امك ,, في نفس الوقت كنت انا بلعب على ام ميرنا ,, والست الصراحة مخدتش ف ايدي غلوة ,, زي مانت شوفت كده ,, ولية هايجة عايزة ترتاح وخلاص ,, اصلها ارملة من سنين وكانت عايشة هي وبنتها ميرنا بس ,, لان معندهاش غيرها ,, وام ميرنا عندها محل اكسسوارات كبير جدا ,, اكبر محل اكسسوارات في بورسعيد ,, ومعروفة في بورسعيد جداً ,, وبطبيعة شغلي في الاتيليه روحتلها على اساس اننا نتفق اخد منها شغل للفساتين عندنا ,, من اول ما شافتني وانا حسيت ان في حاجة مش مظبوطة ,, اتلجلجت كده وقالتلي: عزيزة؟!!
قولتلها: عزيزة مين؟
قالتلي: لا خلاص مفيش حاجة
عرفت بعد كده ايه حكاية عزيزة دي من ام ميرنا نفسها ,, بسبب ان ام ميرنا علطول كانت مشغولة ,, وميرنا علطول ف البيت لوحدها وكانت لسه صغيرة ,, جابت خدامة تقعد مع بنتها ,, وفضلت عزيزة دي قاعدة مع ميرنا لغايت ما كبرت وكملت عشرين سنة ,, وكانت ام ميرنا عايزة تستغنى عنها خلاص عشان ميرنا كبرت ,, لكن ميرنا كانت متمسكة بيها جدا وامها مش فاهمة ليه ,, لغايت ما في يوم رجعت ام ميرنا من شغلها بدري وفتحت الباب ودخلت سمعت صوت ميرنا بتتآوه ,, اتخضت عليها وجرت على اوضتها وفتحت الباب عشان تلاقي بنتها نايمة على بطنها ع السرير وعزيزة قاعدة عمالة تبعبصها وميرنا عمالة تقولها: نيكيني يا ست عزيزة آآآآآآآآه نيكيني جامد آآآآآآآآآآه اوي اوي كمان

طبعاً ام ميرنا اتخضت من المنظر ,, وميرنا مخدتش بالها اصلا من امها دخلت عليهم ,, لكن عزيزة شافتها ووقفت بعبصة ,, ميرنا لسه بتلف عشان تسألها وقفت ليه شافت امها واقفة ع الباب طبعت اتصدمت وفضل التلاتة يبصو لبعض ,, ام ميرنا قفلت الباب وراحت على اوضتها وفضلت تفكر ,, تطرد عزيزة؟؟ طب وتعمل ايه مع بنتها اللي كان واضح انها مستمتعة ومبسوطة ومش غصب عنها ,, فضلت افكار كتير تيجي في دماغها لغايت ما وصلت لفكرة ,, قامت فتحت باب اوضتها لقت عزيزة شايلة شنطة هدومها وخارجة ,, وقفتها وشدتها معاها في اوضتها وحصل بينهم الحوار ده

ام ميرنا: ممكن افهم ايه اللي كان بيحصل
عزيزة: كنت بنيك بنتك
ام ميرنا: اتكلمي عدل يا ولية انتي
عزيزة: انتي سألتي وانا جاوبتك
ام ميرنا: وازاي حصل كده ومن امتى؟
عزيزة: من زمان اوي من بعد ما جيت بشهر
ام ميرنا: يا بنت الوسخة
عزيزة: من غير غلط بس ,, اديكي شايفة بنتك كانت مبسوطة
ام ميرنا: ازاي تعملي كده في بنت عندها 12 سنين
عزيزة: انتي عارفة البنات في السن ده بيبقى عندهم اسئلة كتير ,, وانا جاوبتها على كل حاجة ,, ووريتلها كل حاجة ع الطبيعة ,, وهي لما شافت كسي مقدرتش تقاوم ومبقاش يعدي يوم غير لما تلحسلي كسي لغايت ما اجيبهم وتشرب عسلي ,, وبعد سنتين قررت اني افتحلها طيزها ,, وحصل ولما الدودة تاكلها تيجي تترجاني عشان اريحها ,, فضلنا كده انيكها في طيزها وتلحسلي كسي ,, لغايت ما كملت 18 سنة قررت اني افتحها واخد شرفها بايدي
ام ميرنا: يا بنت المتناكة
عزيزة: مضربتهاش على ايدها ,, هي عملت كل ده بمزاجها .. وخلاص بنتك مبقتش تقدر تستغنى عني اصلا
ام ميرنا: يا بنت الشراميط دانا هطلع ميتين اهلك
عزيزة: طب وبنتك هتعملي معاها ايه لما تطلعي ميتين اهلي

ام ميرنا خدت بالها من موضوع بنتها ,, فكرت شوية وقالتلها: بصي بقى يا وسخة انتي ,, انتي هتفضلي قاعدة هنا مع بنتي بس بشروطي واللي اقولك عليه يتنفذ ,, كده يأما هوديكي ورا الشمس
عزيزة: وايه شروطك دي؟
ام ميرنا: هعمل معاكي زي ما بتعملي معاها؟
عزيزة: يعني عايزاني انيكك؟
ام ميرنا: لا يا شرموطة .. انا اللي هنيكك
عزيزة: ايه .. لا .. انا مليش في النسوان الكبيرة ,, بنات صغيرة بس
ام ميرنا: مش بمزاجك يا شرموطة ,, كده يأما انتي حرة

فكرت عزيزة شوية ولقت ان مفيش حل غير انها توافق عشان فعلا ام ميرنا ست واصلة وممكن تأذيها ,, وفضل الوضع ماشي عادي ,, وكانت ام ميرنا بتتحاشى انها تقابل بنتها او تتكلم معاها لغايت ما تشوف هتتصرف معاها ازاي ,, وفي مرة وام ميرنا بتنيك عزيزة وميرنا نايمة ,, الباب اتفتح ودخلت ميرنا شافت امها بتنيك ستها عزيزة بزب صناعي ,, “كانت ام ميرنا بتتعامل مع ناس كتير من برة مصر وبتستورد منهم بضاعة ,, وكانت بتطلب منهم يحطولها العاب جنسية مستخبية في البضاعة” ,,

لما ميرنا شافت المنظر ده دخلت عليهم واتخانقت مع امها عشان خاطر ستها عزيزة ,, امها اتعصبت عليها ومسكو في خناق بعض وانتهت بان ام ميرنا وقعت ميرنا ونزلت ناكتها بالصناعي ,, ومن بعدها اتكسرت الحواجز بينهم وبقى الوضع عزيزة بتنيك ميرنا وام ميرنا بتنيكهم هما الاتنين واحيانا الاتنين بينيكو ميرنا سوا كل واحدة بصناعي ,, وفضل الوضع كده فترة وام ميرنا هي صاحبة الكلمة في البيت وبنتها ميرنا وعزيزة خدامين عندها ,, لكن اللي مكانتش تعرفه ان عزيزة كانت بتجهز عشان تهرب من البيت ,, وفعلا في يوم رجعت البيت لقت بنتها منهارة وبتعيط وعرفت ان عزيزة سابت البيت وهربت ,, حاولت تدور عليها وتجيبها لكن معرفتش عنها اي حاجة ومعرفتش توصلها برغم كل الاتصالات اللي عملتها

كانت ميرنا حالتها النفسية وحشة جداً بسبب هروب عزيزة ده ,, مهي اي بنت كده ,, هتفضل متعلقة بأول حد فتحها حتى لو كان غصب عنها ,, حاولت ام ميرنا تعوض ميرنا عن عزيزة ,, وبدأت تاخد اجازات كتير ومبقتش مهتمة بشغلها زي الاول عشان تحاول تعوض ميرنا عن غياب عزيزة لكن معرفتش ,, ملقتش حل غير انها تجوزها يمكن حالتها تتحسن ,, لكن هتجوزها ازاي وهي مفتوحة ,, كانت مشكلة ومش لاقيالها حل

لغايت ما ف يوم وهي ف الشغل ,, حصل مشكلة كبيرة بين اتنين ستات من اللي شغالين في المحل ,, وجابتهم ام ميرنا عشان تعرف ايه المشكلة ,, وعرفت ان واحدة فيهم كانت بتصور التانية بالموبايل وهما بيغيرو هدوم الشغل ,, وعمالة تستفزها وتقولها انها هتفضحها ,, ام ميرنا طلبت منها الموبايل وكانت رافضة تدي الموبايل لحد ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يمسكوها ويجيبو منها الموبايل بالعافية ,, عملو كده وهي عمالة تشتم فيهم وفي ام ميرنا ,, اخدت ام ميرنا الموبايل وفضلت تقلب فيه وتتفرج ع الصور ,, وبصت للست وهي عمالة تشتم والبنات ماسكينها ,, لم الست شافت ام ميرنا بتبصلها سكتت وهدت ,, ام ميرنا طلبت من كل البنات يخرجو برة ,, لكن الست اللي كانت معاها المشكلة قالتلها: والصور يا ست هانم؟
ام ميرنا: خلاص انا هتصرف ملكيش دعوة
الست: ابوس ايدك يا ست هانم دي فيها فضيحة وجوزي هيطلقني
ام ميرنا: ما خلاص يا مرة قولتلك هتصرف انا

كل البنات خرجت والست كمان خرجت ومفضلش غير ام ميرنا والست صاحبة الموبايل واللي عرفنا بعد كده ان اسمها “فتحية”

ام ميرنا: تعالي يا فتحية اقعدي
فتحية راحت قعدت ادامها
ام ميرنا: صورتيها ليه؟
فتحية: عشان ولية وسخة
ام ميرنا: لا .. انا بحب اسأل السؤال مرة واحدة ,, مش هكرر سؤالي يا بنت الكلب
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, كانت بتذلني وتغيظني
ام ميرنا: ازاي؟
فتحية: حضرتك عارفة اني ارملة من زمان ,, وحضرتك عارفة يعني الست لما بتبقى من غير راجل بيبقى ناقصها كتير

حست ام ميرنا بالكلام اوي ودخل لمس قلبها علطول ,, لانها هي كمان ارملة وعارفة الست بيبقى ناقصها ايه

كملت فتحية: وهي بقى كل يوم تيجي تحكيلي ان جوزها بينام معاها وبيمتعها وبتغيظني
ام ميرنا: عشان كده صورتيها وعايزة تفضحيها
فتحية: انا مش هفضحها ,, بس انا عملت كده عشان تبطل تغيظني
ام ميرنا: ايه لعب العيال ده ؟؟ الصور دي تتسمح يا فتحية بدل ما اتصرف معاكي انا
فتحية: حاضر يا ست هانم ,, بس لو غاظتني تاني انا مش هسيبها
ام ميرنا: جرا ايه يا ولية ,, هو انا مش مالية عينك ولا ايه
فتحية: لا طبعا يا ست هانم
ام ميرنا مدت ايديها بالموبايل لفتحية: خدي امسحي الصور وروحي شوفي شغلك
مدت فتحية ايديها عشان تاخد الموبايل لكن ام ميرنا سحبت ايديها

ام ميرنا: ولا اقولك ,, خليه معايا ,, صحيح هو ايه الفيديو اللي انا شوفته ع الموبايل ده
فتحية اتلجلجت وبدأت وشها يصفر من الرعب: فيديو ايه!!
ام ميرنا: انتي هتستعبطي يا روح امك؟؟! ,, الفيديو اللي مكنتيش عايزة حد يمسك الموبايل عشان ميتفرجش عليه
فتحية مقدرتش ترد وفضلت واقفة وشها اصفر ومرعوبة
ام ميرنا ضحكت: لا بس الواد جامد اوي وانتي شكلك كنتي مبسوطة اوي
فتحية مقدرتش تمسك نفسها وانهارت خالص: ابوس رجليكي يا ست هانم متفضحينيش ,, انا مستعدة اعمل كل اللي تؤمريني بيه بس بلاش تفضحيني

ام ميرنا: انا الواد ده شكله مش غريب عليا ,, انا حاسه اني شوفته قبل كده .. بس مش فاكره فين
فتحية: ابوس رجلك يا ست هانم ,, هفضل خدامة ليكي طول عمري بس بلاش فضايح
ام ميرنا: لا طبعاً ,, هفضحك ,, انا مستحيل اسيب عندي واحدة شرموطة زيك
فتحية: هعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هسيب الشغل ومش هتشوفي وشي تاني
ام ميرنا: وانا كده استفدت ايه ,, لا لا ,, لازم افضحك

جرت فتحية على ام ميرنا ونزلت باست رجليها: عشان خاطري يا ست هانم دي فضيحة ,, لو مش عشان خاطري ,, يبقى عشان خاطر ابني

ام ميرنا: ماله ابنك؟؟
فتحيه اتلجلجت: اصل ,, اصل ,, مهو انا مش عايزاه يتصدم في امه
ام ميرنا: مش عايزاه يتصدم ولا خايفة عليه يتقتل؟
فتحيه بصتلها اوي بعد الكلمة دي ,, ام ميرنا ضحكت: خايفة عليه يتقتل بعد ما الناس تعرف انه بينيك امه ,, مش ده ابنك اللي بينيكك في الفيديو يا شرموطة

ساعتها فتحية انهارت خالص وعيطت ونزلت على رجلين ام ميرنا ومبتقولش حاجة غير ابوس رجلك ابوس رجلك ابوس رجلك

ام ميرنا: قومي يا فتحية

قامت فتحيه ,, ام ميرنا فضلت باصالها شوية وقالتلها: انتي عارفة الناس لو شافت الفيديو ده هيعملو فيكي ايه
فتحية: عارفة يا ست هانم
ام ميرنا: لو قولتلك اني مش هفضحك ,, تعملي ايه؟
فتحيه: اعمل كل اللي تؤمريني بيه ,, هفضل خدامة تحت رجليكي طول عمري
ام ميرنا: انتي ابنك بيشتغل .. صح؟؟
فتحيه: ايوة يا ست هانم ,, شغال في استوديو
ام ميرنا: يقدر يفتح بيت؟
فتحيه: يا ست هانم احنا ناس على اد حالنا ,, ومرتب ابني على مرتبي يا دوب يعيشونا
ام ميرنا: ممممممم طب واللي يجيبله عروسة وشقة ويفتحله بيت؟
فتحيه مش فاهمه حاجة: ازاي يعني يا ست هانم؟
ام ميرنا: انتي مال اهلك انتي ,, هجيبله عروسة واجيبله بيت يتجوز فيه
فتحيه: طب وانا يا ست هانم ؟؟
ام ميرنا: انتي مش قولتي هتبقي خدامة عندي؟
فتحية: وتحت رجليكي يا ست هانم ,, بس ليه كل ده؟
ام ميرنا: بطلي اسئلة يا فتحيه عشان مقلبش عليكي
فتحيه: خلاص يا ست هانم انا تحت امرك
ام ميرنا: كلمي ابنك خليه يجيلي هنا عشان اقوله على شروطي

قامت فتحية وكلمت سامح ابنها ,, ولما جالها فهمته وحكيتله كل اللي حصل وعرف ان مفيش حل غير انه يوافق على كل كلام ام ميرنا ياما هيتفضح هو وامه ,, وطبعاً ام ميرنا عرضت عليه يتجوز ميرنا بنتها مقابل انه يستر عليها وميفضحهاش ,, وبعد كده تبقى 

اكس ان سكس  - صور سكس  - سكس حيوانات  - xnxx

تطلقه منها وتجوزها لاي حد تاني كويس ,, وطبعا سامح وافق لانه معندوش حل تاني ,, وحصل والجوازة تمت ,, لكن اللي حصل ان ميرنا اتعلقت بسامح ومرضتش تتطلق منه برغم محاولات امها ,, في الاخر امها اضطرت توافق ,, المهم انها نست عزيزة وخرجت من الحالة اللي كانت فيها ,, وبقت فتحية عايشة مع ام ميرنا في بيتها بتخدمها في كل حاجة “في كل كل حاجة”

كانت امي بتحكي وانا قاعد اسمع ومش مصدق السيناريو الفظيع ده ,, والاحداث الغريبة دي كلها ,,

كملت امي حكايتها: كل حاجة كانت تمام ,, لغايت ما سامح شاف الفيديو بتاعي وفرج ميرنا مراته عليه ,, ودي كانت نقطة تحول لميرنا ,, لاني طلع فيه شبه كبير بيني وبين عزيزة ,, وده اللي رجع ميرنا لحالتها تاني ,, وكان كل همها انها تجيبني وتنيكني عشان تكسر عقدتها مع عزيزة ,, لكن على مين؟؟ ,, مش انا يا حبيبي .. نصيبها تفضل عايشة بالعقدة دي طول حياتها

كانت امي خلصت الحكاية وكنا ساعتها وصلنا البيت ,, خرجنا من العربية وطلعنا البيت ,, واحنا طالعين سالتها: صحيح ,, هي العربية دي بتاعت مين؟؟
امي: دي عربية من عربيات ام ميرنا ,, اخدتها الف بيها شوية
انا: بس مش اوفر شوية موضوع الهيروين ده؟
امي: ههههههههههه هيروين ايه ؟؟ انت صدقت ؟؟ دول كلمتين كده قولتهم عشان ازود الجرعة عليها واخليها تنخ بسرعة ومتاخدش وقت ,, هيروين ايه ,, احنا متربيين ههههههههه

طلعنا البيت وامي دخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي ,, وانا في حالة لا يرثى لها ,, ايه اللي انا سمعته ده ,, ايه الافلام اللي بتحصل حواليا دي ؟؟ ,, وامي دي كمان ,, هتفضل تبهرني بدماغها كده لحد امتى؟؟ ,, دي مش ممكن يا جدعان ,, ايه ده؟؟!! ,, انا ابن الاسطورة يا جدعان ,, ولا ناصر الدسوقي بقى ولا نمبر وان ولا كلام فاضي ,, امي هي الاسطورة

نمت على سريري عشان ارتاح بعد الليلة العجيبة دي وفضلت افكر في كل الكلام اللي امي قالته ,, وطلعت الموبايل وفضلت اتفرج على الفيديو وضربت عشرة ,, بس كانت عشرة كبيرة شوية lol

وقبل ما انام لاقيت موبايل بيرن ,, بصيت في موبايلي وشوفت الاسم وفضلت افكر ,, ارد لا مردش ………

هنعرف بقى الحلقة الجاية رديت ولا لا ,, ومين اصلا اللي بيتصل

السبت، 19 مارس 2022

سكس محارم جديد اجمل بنات مصرى

 نيك عرب ساخن من الشاب ينيك البنت الموزه الجميله الساخنه وجسمها المربرب الناعم الشاب مستمتع من

النيك فى كسها الناعم المربرب ويدلك فى بزازها الكبيره الناعمه مع النيك الساخن البنت الممحونه الى النيك

التى تحب النيك الساخن فى كسها الناعم وتعشق النيك فى الكس البنت كانت فى الغرفه ولا يوجد احد مع

البنت العاهره الشرموطه وفى شاب ممحون يدق الباب البنت تفتح له الباب ولابس ملابس نوم حمرا الشاب

ينظر الى البنت العاهره ويتعجب من البنت ومن جمالها الناعم وجسمها الابيض الساخن الجزاب البنت تقول لها

تعالى الى الداخل الشاب يقول له لمازا ازهب الى الداخل البنت تقول له انا جسمى ممحون وكسى هايج

نيك عرب تتناك من الشاب فى الكس الناعم

نيك عرب البنت تقول للشاب الممحون انا جسمى هايج وكسى ساخن وانا عشق النيك الساخن من الزبر

الناعم وانا زوجى لا يوجد فى المنزل انه فى الخارج ومن خمسة ايام لا احد يمارس النيك فى كسى الناعم وانا

ممحونه الى النيك الشاب يسمع كلام البنت العاهره الشرموطه ويتعجب من البنت الشاب جسمه هاج

وساخن ويدلك فى بزاز البنت العاهره ويدلك فى كسها الناعم البنت مستمتعه من الشاب وهو بيدلك فى

اكس ان سكس  - صور سكس  - سكس حيوانات  - xnxx

الكس الناعم البنت تقول له نيكنى فى كسى المحروم من النيك الساخن انت تمتع كسى من زبرك الساخن

سكس عرب البنت تقول للشاب نيكنى فى كسى الشاب الممحون يمسك زبره الساخن ويتمتع من كسها الاحمر

الساخن وينيك البنت العاهره فى كسها الاحمر وينيك البنت الموزه الجميله الناعمه فى الكس نيك طحن

ساخن نيك بشده قسوه مع الاهات الساخنه واحلى الاهات من البنت الشرموطه العاهره التى تحب النيك

والمتعه الجنسيه فى الكس المحروم من النيك البنت تقول للشاب نيك اكثر واكثر فى كسى الهايج الساخن

الناعم الشاب يهيج اكثر واكثر فى كسها الناعم وينيك البنت ويدلك بزازها الكبيره الناعمه نيك عرب طحن

نار تجهيزات نيك بنت على السرير اجمل نيك خلفى سكس محارم جديد اجمل بنات مصرى

سكساوى اجنبى مباشر ممنوع من العرض جما تشاهد ايضا جميع صور سكس

صور سكس متحركه  صور نيك متحرك 

بنت متناكه نيك جماعى ساخن تشاهده الان على موقع

سكس عرب نار البنت الشرموطه العاهره تتناك من الزبر الكبير الساخن من الشاب الممحون فى كسها الناعم

المحروم من النيك الساخن البنت العاهره تقول للشاب الممحون انت رائع فى النيك الساخن والشاب يقول لها

انت بنت جميله جسمك ناعم ابيض جميل البنت تقول له نيكنى فى كسى المحروم من النيك اشبع كسى

من زبرك الساخن الشاب الممحون يخلع ملابسه والبنت العاهره تدلك فى زبره الساخن وتمص فى زبره

الساخن مص بشهوه ساخنه وتمص فى الخصيان مص ساخن والشاب الممحوت مستمتع من البنت وهى

بتمص فى زبره الساخن والشاب يقول للبنت يا لكى من مص نيك عرب ساخن وجميل من فمك الناعم

سكس عرب سكس اجنبى متحرك 

 نار البنت تمص فى زبره الساخن والشاب يدلك فى كسها الاحمر الساخن ويمص فى كسها

الاحمر الناعم مص بشهوه ساخنه والبنت تقول للشاب الممحون انت ممتع فى المص انا جسمى هاج وساخن

من المص الساخن والبنت مستمتع من الشاب الممحون وهو بيمص فى كسها الاحمر الناعم البنت تقول

للشاب الممحون نيكنى فى كسى الهايج الشاب الممحون يدلك فى زبره الساخن ويدخل زبره فى كسها

الاحمر الناعم وينيك البنت فى كسها الاحمر الساخن نيك بشده قسوه مع الاهات الساخنه نيك نار

سكس عرب نار الشاب الممحون يني فى كسها الاحمر الساخن نيك بشده قسوه مع الاهات الساخنه

والشاب مستمتع من النيك الساخن فى كسها المحروم من النيك الساخن والبنت تقول للشاب الممحون انت

ممتع فى النيك وزبك ساخن فى كسى المحروم نيك كثر واكثر فى كسى واشبع كسى من زبرك الساخن

والشاب مستمتع من البنت العاهره وهو بينيك اكثر واكثر فى كسها الناعم ومستمتع من جسمها الابيض

الجامد والشاب يخلع زبره من كسها والبنت تمص فى زبره الساخن مص بشهوه ساخنه والبنت تمص فى

اعماك فمها الناعم والشاب يدخل زبه مرا اخرا فى كسها وينيك بشده قسوه نيك بعنف شديد

كما توجد لدينا مجموعه من صور سكس متحرك من اجمل صور نيك بنات مشاهير

العالم فنانين البورنو نيك كس خلفى حار نيك طيز مص قضيب

كل هذا يوجد لدينا على موقع